Tuesday, January 31, 2012

للكاتبة الإماراتية : شهرزاد ..



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: الغالي KH <>




آخر الزمن , زمن الفتن

(من منا ترك يد الآخر وأهداه للضياع / نحن أم الزمن ؟ )

 للكاتبة الإماراتية : شهرزاد ..

1
ساءت ملامح الزمن كثيرا !
فالجدران التي كنا نلطخها بالطباشير والفحم / بفرح !
أمست تُلطخ بالدم / بحزن !
وقوم لوط !!!
أمسينا نطلق عليهم (جنس ثالث )
والمتشبهات من النساء بالرجال واللاتي لعنهن الله 
نطلق عليهن ( بويات )
ونتعامل مع الكبائر على أنها ( حالات نفسية )
ونستهلك الكثير من وقتنا في حوارات مقرفة مع 
( بويات ) و ( جنس ثالث ) ومدمني خمر ومخدرات  !
وعلماء دين ونفس واجتماع يناقشون ويحللون !
عفواً / ماذا تناقشون ؟
رجال يمارسون اللواط ونقول ..... أسباب نفسية !
آباء يغتصبون بناتهم ...... ونقول أسباب نفسية !
أبناء يمارسون العقوق بأبشع صوره ..... ونقول أسباب نفسية !
فتيات يمتهن ( الدعارة ) ..... ونقول أسباب نفسية !
وأمست الحالة النفسية / شماعة زمن بشع !
2
في طفولتنا كانت لعلبة الألوان وكراسة الرسم متعة مابعدها متعة 
فالرسم كان بمثابة ( الكمبيوتر / والنت / والبليستيشن )
وفي طفولتنا كانت القنوات التلفزيونية مدرسة من مدارس الحياة 
وكانت هناك ثوابت لاتتغير بها 
كان البث التلفزيوني يبدأ بالسلام الوطني 
ثم ( القرآن الكريم )
ويليه ( الحديث الشريف )
ثم أفلام الكرتون التي كنا نطلق عليها ( رسوم متحركة )
ثم المسلسلات العربية المحترمة 
والتي كان لايصلنا منها إلا الصالح 
لان رقابة التلفزيون في ذلك الوقت كانت لاتتجاوز الخطوط الحمراء 
و كانت تحمل في أجندتها ماتحرص على احترامه 
بدء بالدين وانتهاء بالعادات والتقاليد 
فكانت مشاهد ( العُري ) تُحذف 
ومشاهد ( الرقص ) تُحذف 
ومشاهد (القُبَل) تُحذف 
و( الألفاظ البذيئة ) تُحذف 
وكان وقت الأذان مقدّس / ويليه فترة استراحة للصلاة
والآن ؟ ماذا تبقى من إعلام ذلك الزمان ؟
مشاهد رقصٍ وعريٍ وقُبَل 
واعلانات مخجلة بدء بـ ( مزيلات الشعر) وانتهاء بـ ( الفوط الصحية )
ومذيعات كاسيات عاريات !
فأما أن تكون المذيعة ( رجل ) تناقش وتحاور في المواضيع السياسية والرياضية بحدّة 
وأما ان تكون ( دمية ) تتراقص وتتمايل بملابس أقرب ماتكون لملابس النوم 
ليسيل لعاب الرجال خلف شاشات التلفاز !
وينهار من جبال الأخلاق ماينهار !
إلا من رحم الله
3
المسلسلات التركية 
وآخر أنواع المخدرات التي صدرت للوطن العربي
فلا عادات تتناسب مع عاداتنا / ولا مفاهيم يتقبلها ديننا 
فلا يكاد يخلو مسلسل تركي من امرأة حامل / تحمل في احشائها بذرة حرام 
ونتابع المسلسل والبذرة تكبر !
ونحن نتعاطف مع المرأة لانها بطلة المسلسل التي يجب ان نعيش حكايتها الحزينة 
ونترقب الاحداث بلهفة عظيمة 
ونتحاور ونتناقش هل ستعود اليه ام لا !
متجاهلين انها زانية تحمل في بطنها سفح
ضاربين بعرض الحائط كل القيم التي تربينا عليها
فمسلسل واحد كفيل بان ينسف بنا من الأخلاق الكثير !
واصبح التناقض يسري مسرى الدم بنا 
ففي الوقت الذي نربي فيه فلذاتنا على الفضيلة والأخلاق 
ننسف هذه الفضيلة وهذه الاخلاق امامهم في جلسة واحدة 
لمتابعة مسلسل تركي بطلته حامل من صديقها البطل
ونحن نصفق ونشجع ونتعاطف ونبكي ... وننتظر ولادتها بفارغ الصبر !
4
أتراه زمن أسنمة البخت المائلة ؟
والنساء المائلات المميلات؟
فالعباءة الفضفاضة ذات اللون الأسود والتي كانت تغطي المرأة من الرأس الى القدم
فلا تشف ولا تكشف 
و ترمز للدين والستر والحشمة
لم يتبقى من ملامحها القديمة الكثير
بعد أن نزلت من الرأس إلى الكتف
وضاقت حتى كادت تخنق صاحبتها
وضاع سواد لونها في زخارف وألوان دخيلة !
وامست العباءة بعيدة كل البعد عن الدين والحشمة والعادات القديمة !
فهناك عباءات شبيهة بــ قمضان النوم 
واخرى شبيهة بــ ( جلابيات ) المنزل 
وأخرى لاتختلف كثيرا عن فساتين السهرة والأعراس !
حقا!!
أتراه زمن أسنمة البخت المائلة ؟
5
في الماضي الأجمل !
كان بن الخامسة عشر يحمل السيف ويفتتح البلدان 
ويتحدى البحر في زمن الغوص من اجل لقمة العيش
واصبح بن الخامسة عشر في زماننا مراهق يمر بمرحلة خطرة 
ولابد من مراعاة مشاعره 
ولابد من الانتباه اليه وتتبع خطواته حتى لايزل
وان أخطأ فهو ( حَـدَث )!
ولايعاقبه القانون!
وابنة الخامسة عشر كانت في الماضي زوجة صالحة وام على مستوى عال من المسؤلية 
وأصبح زواج ابنة الخامسة عشر الان فعل يقترب من الجريمة 
فهي طفلة لاتتحمل مسؤلية نفسها 
وقراراتها خاطئة ومشاعرها نزوة مؤقته 
تتغير حين تصل مرحلة البلوغ !
ابنة الخامسة عشر في الماضي كانت ام تربي اجيال
وابنة الخامسة عشر في الحاضرمراهقة 
إن لم نسخر حواسنا الخمسة في مراقبتها ضاعت !
ترى؟؟
لماذا لم يراهق شباب الزمن الماضي وفتياته
هل المراهقة مرحلة من اختراعنا نحن ؟
هل نحن من أوجدها وألصقها في زماننا !
 __________________
 آخر زمن ، زمن الفتن
مقااله اعجبتني كثيـــير  :)
فأحببت أن تقرأؤهــــــا
*~*{ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين }*~*




للمشاركة في المجموعة

 

مجموعات Google
اشتراك في
 
Group woolf

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

Saturday, January 28, 2012

: عفواً ... لاترقص على جروح الآخرين ●●



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: houda Khallaayoun <>


 



 عـفـواً 


لا ترقص على جروح الآخرين !!!


يا من أنعم الله عليه بنعمة الوظيفة...
في مجلس به عاطل عن العمل أو موظف
براتب منخفض
لا تتحدث عن مشاريعك الاستثمارية والعقارية

ورحلاتك الصيفية



ولكن إذا كان ولا بدَّ فقل ( ولست كاذباً في ذلك)



الأرزاق بيد الله وبركة المال في الكيف لا في الكم
وكم من صاحب أموال لا يجد السعادة

ولا يذوق طعمها



فالجرح يزيد.. ولا يحتمل المزيد












يا من أنعم الله عليها بنعمة الأمومة ...

في مجلس به امرأة حرمها الله
نعمة الحمل والإنجاب
لاتتحدثي عن أطفالك وجمالهم وبراءتهم

وسعادتك بتربيتهم



ولكن إذا كان ولا بدَّ فقل ( ولست كاذباً في ذلك)



الأطــفــال والأبناء مـسـؤولــيــة

كــبــيـرة وخـطـيـرة
وبقدومهم قد تـقـل الرومانسية والخصوصية

بين الزوجين




فالجرح يزيد .. ولا يحتمل المزيد








يا من أنعم الله عليه بنعمة الشهادات العلمية ...
في مجلس به شخص لم تسعفه الظروف
لمواصلة تعليمه
أو من جهله بعواقب تركه الدراسة
لا تتحدث عن مؤهلاتك العلمية وثقافتك الواسعة

ودرجاتك العالية وسعة علمك



ولكن إذا كان ولا بدَّ فقل ( ولست كاذباً في ذلك)



الـعـلـم لـيـس بـالـشـهـادات والـدرجـات

والجامعات وإنما بالأخلاق
وكم من رجلٍ جليل وقدير تفوق بخلقه

وسعة إطلاعه في الحياة
وهو لا يقرأ ولا يكتب.




فالجرح يزيد.. ولا يحتمل المزيد







يا من أنعم الله عليهم بنعمة الوالدين ...
في مجلس به أُناس فقدوا أحد والديهم أو كليهما
لا تتحدثوا عن حنان وعطايا وهبات

أمهاتكم أو آبآئكم لكم



ولكن إذا كان ولا بدَّ فقل ( ولست كاذباً في ذلك)



فقدان الوالدين قد يزيد من سرعة النضج

وقوة الشخصية
وقد يكسب الشخص خبرات

وقدرات عالية في تحمل المسؤوليات.



فالجرح يزيد.. ولا يحتمل المزيد









يا من أنعم الله عليه بنعمة الحب والسعادة الزوجيّة ...
في مجلس به شخصٌ مكسور الفؤاد
سخّي الحزن
لا تتحدث عن سعادتك بمشاعر زوجتك لك

ولا تسرف بوصف فرحك ولا تذكر شيئاً عن راحة قلبك



ولكن إذا كان ولا بدَّ فقل ( ولست كاذباً في ذلك)



الحياة صعبة وتحتاج إلى جهد أكبر بعد الزواج

كلنا نعيش بعين الله
ولكلٍ منا نصيبٌ من السعادة ولا يعرف كيف ومتى تأتي
فقد حسم ربي الأمر حيث يقول :
"وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ
وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُون"




فالجرح يزيد.. ولا يحتمل المزيد









يا من انعم الله عليه :



بالمال ...



بالصحة...



بالجمال ...



بالحرية ...



بالنجاح ...



بالسمع بالبصر بالكلام باللمس...



بأي نعمة ملموسه أو لا ...
بأي نعمة يفتقدها غيرك...



تذكر أنَّ :




الله هو ولي النعم.


التضامن مع الناس شئ جميل.

جرح المشاعر بقصد
او بدون قصد شئ مخزي ومهين.

لا ترقص فوق جراح الاخرين
وأفرش الطريق خلف كلماتك بالورود
وانشر عبير الأمل والرضى
للآخرين



تذكر أنَّ :



حين ترقص فوق جراحهم فانها تزيد وتزيد
وبجهلك تقتلهم !!!



لأنّه للأسف جراحهم لا تــ ح ـــتـمـل المـزٍيـد



من الواجب على الإنسان أن يزن كلامه

في كل أمور حياته
وأن يكون جزء من شخصيته

( مراعاة شعور الآخرين .. )
ويجب التذكر دائماً أنه لو لم نراعي



شعور الناس سيأتي يوم
لا نجد أحد بجانبنا !!



فلا ترقص على جروح الآخرين



لكي لا يأتي يوم تجد فيه من

يرقص على جرحك !!!



فكم من الجميل الإحساس بشعور الآخرين

وعدم إيذائهم ولو بكلمة !!



دمتم بلا جِراح


--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

وصية مؤثرة من أم لولدها



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: ام الامير satam <>



 



 

 

 

 

 

 

 

 
 
ولدي العزيز

فى يوم من الأيام ستراني عجوزا كبيره .. غير منطقيه فى تصرفاتى!!
... عندها من فضلك
أعطنى بعض الوقت وبعض الصبر لتفهمنى

... وعندما ترتعش يدي فيسقط طعامي على صدري
...وعندما لا أقوى على لبس ثياب
فتحلى بالصبر معي .. وتذكر سنوات مرت وأنا أعلمك ما لا أستطيع فعله اليوم !!

إذ حدثتك بكلمات مكررة وأعدت عليك ذكرياتي
فلا تغضب وتمل فكم كررت من أجلك قصصا وحكايات فقط لأنها كانت تفرحك !!
وكنت تطلب مني ذلك دوما وأنت صغير !!!
فعذرا حاول ألا تقاطعني الآن

إن لم أعد أنيقة جميلة الرائحة !!!
فلا تلمني واذكر فى صغرك محاولاتى العديدة لأجعلك أنيقا جميل الرائحة

لا تضحك مني إذا رأيت جهلي وعدم فهمي لأمور جيلكم هذا
ولكن .. كن أنت عيني وعقلي لألحق بما فاتنى

أنا من أدبتك أنا من علمتك كيف تواجه الحياة
فكيف تعلمنى اليوم ما يجب وما لا يجب ؟؟؟!!!

لا تملّ من ضعف ذاكرتي وبطئ كلماتي وتفكيري أثناء محادثتك
لأن سعادتي من المحادثة الآن هي فقط أن أكون معك !!!

فقط ساعدني لقضاء ما أحتاج إليه
فما زلت أعرف ما أريد !!!

عندما تخذلني قدماي في حملي إلى المكان الذي أريده
فكن عطوفا معي وتذكر أني قد أخذت بيدك كثيرا لكي تستطيع أن تمشي
فلا تستحيي أبدا أن تأخذ بيدي اليوم فغدا ستبحث عن من يأخذ بيدك

في سني هذا إعلم أني لست مُـقبله على الحياة مثلك
ولكني ببساطة أنتظر الموت !!! فكن معي .. ولا تكن علىّ !!!!

عندما تتذكر شيئا من أخطا
ئي فاعلم أني لم أكن أريد
دوما سوى مصلحتك

وأن أفضل ما تفعله معي الآن
أن تصبر على زلاتي .. وتعالجني حين امرض كما كنت إعالجك من أمراضك في صغرك ..
غفر الله لك وسترك وسخر لك أبنائك ليعاملوك كما عاملتني

لا زالت ضحكاتك وابتسامتك تفرحني كما كنت صغيرا بالضبط
فلا تحرمني صحبتك !!!

كنت معك حين ولدت فكن معي حين أموت !!

من أمك  

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


للمشاركة في المجموعة

 

مجموعات Google
اشتراك في
 
Group woolf

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي