Saturday, July 30, 2011

: ههههههههههههههه لاتعليق



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: فلانه بنت فلان <>

 


  

 




 
               


                                                                                                         

 
 
 
 
 

 
 



للمشاركة في المجموعة

 

مجموعات Google
اشتراك في
 
Group woolf

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

: برنامج: خطط رمضانك



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: Edarat.Net Group <>


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وانتم بخير في شهر الخير و البركاتاحببت ان اساهم في شهر الانجازات بهذا البرنامج الذي اسميته رمضان يستاهل خطهمرفق برنامج متميز يحدد لك مسارك في هذا الشهر بجميع جوانب حياتك الايماني، الاجتماعي، العطاء والاحسان وكذلك الجانب الصحي والتطويروفي كل جانب وضعت عده اهداف مقترحه مني مع تفضيلي ان تكون انت من تحدد هذه الاهداف في كل جانب ولكن لا ضير ان تكون امثله او دليل مرشد لكوكذلك قمت بالتركيز على هدفين اساسيين في الجانب الايماني وهما القران الكريم والصلوات المكتوبه فأحببت ان اخصص لهما قائمه مميزه للمتابعه مع تقييم اكثر من رائع لرفع الهمم والنصح والارشاد مع مراعاه الاخوات الفاضلات في الصلاة فقمت بوضع قائمه خاصة للبنات حيث التقييم على المحافظة على مواعيد الصلاة والتبكير لها بينما الشباب المحافظة على الصلوات في المسجد ليس هذا فقط بل ان لكل حدث نقاط محدده يتم التقييم على اساسها فبارد ان تكون من اصحاب الدرجات الكامله في شهر الانجازاتاما بالنسبة للجوانب او الاهداف الرمضانية احببت ان يكون التقييم مفتوح نوعا ما وكل ما عليك هو اعطاء نفسك درجه على مستوى رضاك عن اداك في كل جانب والدرجات من 1 الى 10 فمثلا توقع ان تكون درجتي في الجانب الايماني 6 بينما العطاء 10 او الجانب الصحي 3 وهكذا وستجد تقييم يرشدك بشكل ايجابي نحو الافضلكذلك لم انسى احبتي الصغار فادرجت بعض النماذج للصلاة قمت بجمعها من الانترنت ولكن افضل ان تكون لما دون السابعه ام الكبار منهم فقائمه المتابعه للصلوات اكثر من مشجعه ومفيده لهم فلقد جربتها وكانت لها نتائج راااااااااااااائعهيمكنكم انزال البرنامج متكامل من الرابط التالي:http://www.edarat.net/download/ramadan32.zip

وكل عام وانتم بخير



--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

رمضان شهر القربات لا القنوات



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: abo_r7al f <>

 

 
 

حملة مقاطعة الأفلام والمسلسلات في رمضان

 

(حملة مقاطعة الأفلام والمسلسلات في رمضان)

قال تعالى : وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ..لقمان:6
في شهر رمضان تصفد الشياطين وتفتح أبواب الجنان وتغلق أبواب النيران, ويعتق فيها الرحمن رقاباً من بني الإنسان, ويفيض القلب ويذوب وينساب مع آيات القرآن.
فيا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر.
باب من الخير اصطفاك الله له وفضلك على غيرك بحضوره فكم ممن حضر معنا رمضان الماضي هو الآن بين الأموات.
ومع استعداد المتقين الصالحين لموسم الطاعات,
يعد شياطين الإنس لهم الكثير والكثير من الموبقات ليتسلموا الراية من إخوانهم شياطين الجن, وليقولوا لهم بلسان حالهم, ستصفدون ونحن مكانكم فلا تقلقوا.
فالحذر الحذر أيّها الحبيب أن تضيع أوقاتك بين معصية وأختها, حتى إذا ما ذهب رمضان وذهب معه بعضك فتحت يديك فإذا هما خاويتين, ونفضت ثيابك فإذا هي دنسة من المعاصي,
 
  وكان الأجدر أن تفتح يديك فتجد الكثير من الحسنات تستشعرها بما قدمت :
من ختمات للقرآن, وصدقات للجائع والظمآن, صلوات في دلجة الليل, وركعات مع المسلمين في فرائض وقيام, حلقات للقرآن, ومجالس لتواصل الأرحام, محبة وإطعام ودعوة ودعاء, إخبات ورجاء,
 
 فيالخسارة من ترك كل هذا الخير وارتمى في أحضان اللئام.
يا باغي الخير دعك من هذا الهراء, فأهل الفن والعفن لا يرجون من عملهم إلّا تجارة أجساد يتربحون بها لإثراء دنياهم على حساب دينهم,
 أمّا أنت إن تبعتهم فستخسر دينك ودنياك سويا, فلا مربح لك من ورائهم إلّا الذنوب,
  فبالله عليك هل يقبل عاقل أن يرفض دعوة من فتح له كل أبواب الخير وأغلق له باب كل عذاب ويرتمي في أحضان أعداء ما أرادوا من ورائك إلّا مصلحتهم,
ووالله مافيها أي مصلحة وإن لم يتوبوا فسيعلموا مغبة ما قدموا.
أخي إن كنت تريد أن تقدم شهرك هذا قربانا للممثلين والمنتجين والمخرجين على حساب دينك,
فأقول لك أغبن النّاس من باع دينه بدنيا غيره,
 فاحذر كل الحذر, وعساها بداية خير لك,
أخي لا تخلوا هذه الأعمال من نساء كاسيات عاريات وأحضان وقبلات, ومعازف وآهات ثم يتبعها حسرات وحسرات, فوفر على نفسك الحسرة,
وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا (الكهف28)
أخي هذه دعوة صريحة من موقعنا المبارك لمقاطعة المسلسلات والأفلام في نهار رمضان وليله.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ."رواه البخاري1770
وهذه فتوى للشيخ ابن باز رحمه الله حول هذا الأمر :
س: بعض الصائمين يقضون معظم نهار رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلات من الفيديو والتلفاز ولعب الورق، فما هو حكم الدين في ذلك؟
ج: الواجب على الصائمين وغيرهم من المسلمين أن يتقوا الله سبحانه فيما يأتون ويذرون في جميع الأوقات, وأن يحذروا ما حرم الله عليهم من مشاهدة الأفلام الخليعة التي يظهر فيها ما حرم الله, من الصور العارية وشبه العارية, ومن المقالات المنكرة,
وهكذا ما يظهر في التلفاز مما يخالف شرع الله, من الصور والأغاني وآلات الملاهي والدعوات المضللة,
كما يجب على كل مسلم صائما كان أو غيره أن يحذر اللعب بآلات اللهو, من الورق وغيرها من آلات اللهو,
لما في ذلك من مشاهدة المنكر وفعل المنكر,
ولما في ذلك أيضا من التسبب في قسوة القلوب ومرضها واستخفافها بشرع الله, والتثاقل عما أوجب الله, من الصلاة في الجماعة أو غير ذلك من ترك الواجبات والوقوع في كثير من المحرمات,
والله يقول سبحانه: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) لقمان:6-7, ويقول سبحانه في سورة الفرقان في صفة عباد الرحمن:" وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً" الفرقان:72
والزور يشمل جميع أنواع المنكر, ومعنى {لَا يَشْهَدُونَ : لا يحضرون،
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم:" ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف"» رواه البخاري في صحيحه معلقا مجزوما به].
والمراد: ب «المعازف» : الغناء وآلات اللهو،
 ولأنّ الله سبحانه حرم على المسلمين وسائل الوقوع في المحرمات. ولا شك أنّ مشاهدة الأفلام المنكرة, وما يعرض في التلفاز من المنكرات من وسائل الوقوع فيها, أو التساهل في عدم إنكارها. والله المستعان
[الشيخ ابن باز، مجموع الفتاوى: 15/ 216].
أرجو أن تلقى هذه الدعوة القبول لدى القارئ الكريم في بقاع الأرض.
وتقبل الله منّا ومنك صالح الأعمال وشهركم مبارك إن شاء الله وكل عام وأنتم والأمّة الإسلامية بكل خير, وقد عمّ أرجائها الأمن والأمان والنصر والتمكين.
مع رجاء تعميم هذه المقاطعة في جميع المواقع والمنتديات.


--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

: هل قلقت على المستقبل ؟ لا تفوتك هذه القصة



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: houda Khallaayoun <>

 

 
في محاولة رجل ياباني تجديد بيته قام بنزع جدران بيته .
 ومن المعروف أن البيت الياباني التقليدي مبني من الخشب حيث يكون بين جدران البيت فراغ .
 فعندما نزع أحد الجدران وجد سحلية عالقة بالخشب من إحدى أرجلها .
انتابته رعشة الشفقة عليها .
 لكن الفضول اخذ طريق التساؤل عندما رأى المسمار المغروز في رجلها يعود إلى عشرة سنوات خلت عندما انشأ بيته لأول مرة .
 دار في عقله سؤال ما الذي حدث ؟
 كيف تعيش السحلية مدة عشرة سنوات في فجوة ما بين الجدران يلفها الظلام والرطوبة ودون حراك ؟


توقف عن العمل واخذ يراقب السحلية .
كيف تأكل ؟
وفجأة ظهرت سحلية أخرى حاملة الطعام في فمها دهش الرجل .
واعتلت في نفسه مشاعر رقة الحب الذي أثارها هذا المشهد سحلية رجلها مسمرة بالجدار
وأخرى تطعمها صابرة مدة عشرة سنوات


سبحان الله الخالق ..

--
أبتسم ... فرزقك مقسوم

وقدرك محسوم......

وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم..

لأنها بين يدي الحي القيوم

ربيّ لآاعلَمْ مَاتحمِلهٌ الايّامٌ ليّ لَكنْ ( ثِقتيّ ) بِانكَ معّي.تكفَينيْ

(لاإله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين)

 


--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

Wednesday, July 27, 2011

هل أنت مستعد لاستقبال رمضان ؟،،،،



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: أصيلـ بلاشموس <>


 

 





أصيلـ بلاشموس

 كيف نستقبل رمضان
د/عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس
دار الوطن

أصيلـ بلاشموس
الحمد لله الذي منّ علينا بمواسم الخيرات، وخصّ شهر رمضان بالفضل والتشريف والبركات، وحثّ فيه على عمل الطاعات، والإكثار من القربات، أحمده سبحانه على نعمه الوافرة؛ وأشكره على آلائه المُتكاثرة. وأصلي وأسلم على أفضل من صلى وصام، وأشرف من تهجّد وقام، وصلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه البررة الكرام، والتابعين ومن تبعهم بإحسان ما تعاقب النور والظلام، أما بعد:
فإن الله تعإلى هيأ لنا من المناسبات العظيمة، التي تصقُلُ الإيمان في القلوب، وتُحرّك المشاعر الفيّاضة في النفوس، فتزيد في الطاعات وتُضيّق مجالات الشر في المجتمعات، وتعطي المسلمين دروسا في الوحدة والإخاء، والتضامن والصفاء، والبرّ والصلة والهناء، والطُهر والخير والنقاء، والصبر والشجاعة والإباء، إنها منهل عذب، وحمى أمين وحصن حصين للطائعين، وفرصة لا تُعوّض للمذنبين المفرّطين، ليجددوا التوبة من ذنوبهم، ويسطّروا صفحة جديدة بيضاء ناصعة في حياتهم، مفعمة بفضائل الأعمال ومحاسن الفعال، ومكارم الخصال.

فضل رمضان


وإن من أجلّ هذه المناسبات زمناً، وأعظمها قدراً، وأبعدها أثراً: شهر رمضان الكريم الذي نرتوي من نميره، ونرتشف من رحيقه، ونشمّ عاطر شذاه، شهر مضاعفة الحسنات، ورفعة الدرجات، ومغفرة الذنوب والسيئات، وإقالة العثرات، قد تفتّح أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار، وتصفّد الشياطين، من صامه وقامه إيمانا واحتسابا، غفر له ما تقدم من ذنبه؛ كما صحّ بذلك الحديث عن رسول الله
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة؛ فعن أبي هريرة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة عن النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: { من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدّم من ذنبه } [متفق عليه]، و { من قام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه } [متفق عليه].
إخواني المسلمين: فرحة كُبرى تعيشها الأمة الإسلامية هذه الأيام، فها هي إزاء دورة جديدة من دورات الفلك، تمرّ الأيام وتمضي الشهور، ويحلّ بنا هذا الموسم الكريم، وهذا الشهر العظيم، هذا الوافد الحبيب، والضيف العزيز، وذلك من فضل الله سبحانه على هذه الأمة، لما له من الخصائص والمزايا، ولما أُعطيت فيه هذه الأمة من الهبات والعطايا، وخصّت فيه من الكرامات والهدايا، كما في حديث أبي هريرة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة أن النبي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة قال: { إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة، وغُلّقت أبواب النار، وصفّدت الشياطين } [متفق عليه].
فيا لها من فرصة عظيمة، ومناسبة كريمة تصفو فيها النفوس، وتهفو إليها الأرواح، وتكثر فيها دواعي الخير؛ تفتّح الجنات، وتتنزل الرحمات، وترفع الدرجات، وتغفر الزلات.
في رمضان تهجُّد وتراويح، وذكر وتسبيح، في رمضان تلاوة وصلوات، وجُود وصدقات، وأذكار ودعوات، وضراعة وابتهالات.

حاجتنا إلى رمضان


إخواني المسلمين: إذا كان الأفراد والأمم محتاجين إلى فترات من الصفاء والراحة؛ لتجديد معالم الإيمان، وإصلاح ما فسد من أحوال، وعلاج ما جدّ من أدواء، فإن شهر رمضان المبارك هو الفترة الروحية التي تجد فيها هذه الأمة فرصة لإصلاح أوضاعها، ومراجعة تاريخها، وإعادة أمجادها، إنه محطة لتعبئة القُوى الروحية والخُلُقية، التي تحتاج إليها كل أمة، بل تتطلع إليها الأفراد والمجتمعات المسلمة، إنه مدرسة لتجديد الإيمان، وتهذيب الأخلاق، وشحذ الأرواح، وإصلاح النفوس، وضبط الغرائز، وكبح الشهوات.

في الصيام: تحقيق للتقوى، وامتثال لأمر الله وقهر للهوى، وتقوية للإرادة، وتهيئة للمسلم لمواقف التضحية والفداء والشهادة؛ كما أن به تتحقق الوحدة والمحبة والإخاء والأُلفة، فيه يشعر المسلم بشعور المحتاجين، ويحس بجوع الجائعين، الصيام مدرسة للبذل والجود والصلة؛ فهو حقاً معين الأخلاق، ورافدُ الرحمة، من صام حقاً: صفت روحه، ورقّ قلبه، وصلحت نفسه، وجاشت مشاعره، وأُرهفت أحاسيسه، ولانت عريكتُه.
فما أجدر الأمة الإسلامية اليوم أن تقوم بدورها، فتحاسب نفسها عند حلول شهرها، وما أحوجها إلى استلهام حكم الصيام، والإفادة من معطياته، والنهل من معين ثمراته وخيراته.

كيف نستقبل رمضان


أيها الإخوة: إن استقبالنا لرمضان يجب أن يكون - أولاً - بالحمد والشكر لله جل وعلا، والفرح والاغتباط بهذا الموسم العظيم، والتوبة والإنابة من جميع الذنوب والمعاصي؛ كما يجب الخروج من المظالم وردّ الحقوق إلى أصحابها، والعمل على استثمار أيّامه ولياليه صلاحاً وإصلاحاً؛ فبهذا الشعور والاحساس تتحقق الآمال، وتستعيد الأفراد والمجتمعات كرامتها، أما أن يدخل رمضان ويراه بعض الناس تقليداً موروثاً، وأعمالاً صورية محدودة الأثر ضعيفة العطاء، بل لعلّ بعضهم أن يزداد سوءاً وانحرافاً - والعياذ بالله - فذلك انهزام نفسي، وعبث شيطاني، له عواقبه الوخيمة على الفرد والمجتمع.

فلتهنأ الأمة الإسلامية بحلول هذا الشهر العظيم، وليهنأ المسلمون جميعاً في مشارق الأرض ومغاربها بهذا الموسم الكريم، إنه فرصة للطائعين للاستزادة من العمل الصالح، وفرصة للمذنبين للتوبة والإنابة، كيف لا يفرح المؤمن بتفتيح أبواب الجنان؟! وكيف لا يفرح المذنب بتغليق أبواب النيران؟! يا لها من فرص لا يحرمها إلا محروم! ويا بشرى للمسلمين بحلول شهر الصيام والقيام! فالله الله - عباد الله - في الجد والتشمير، دون استثقال لصيامه، واستطالة لأيامه، حذار من الوقوع في نواقضه ونواقصه، وتعاطي المفطرات الحسية والمعنوية!!

حقيقة الصيام


لقد جهل أقوام حقيقة الصيام؛ فقصروه على الإمساك عن الطعام والشراب؛ فترى بعضهم لا يمنعه صومه من إطلاق الكذب والبهتان، ويطلقون للأعين والآذان الحبل والعنان؛ لتقع في الذنوب والعصيان، وقد قال
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة: { من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه } [رواه البخاري].
ولله درّ القائل:

إذا لم يكن في السّمع مني تصاون *** وفي بصري غضّ وفي منطقي صمت


فحظي إذن من صومي الجوعُ والظمأ *** فإن قلتُ إني صُمتُ يوماً فما صُمتُ


رمضان وحال الأمة


إخواني الصائمين: إنه ليَجدُر بالأمة الإسلامية التي تعيش اليوم مرحلة من أشد مراحل حياتها: أن تجعل من هذا الشهر نقطة تحوُّل، من حياة الفرقة والاختلاف، إلى الاجتماع على كلمة التوحيد والائتلاف، وأن يكون هذا الشهر مرحلة تغيّر في المناهج والأفكار والآراء، في حياة الأمم والأفراد؛ لتكون موافقةً للمنهج الحق الذي جاء به الكتاب والسنة، وسار عليه السلف الصالح - رحمهم الله - وبذلك تُعيد الأمة مجدها التليد، وماضيها المشرق المجيد، الذي سطّره تاريخ المسلمين الزاخرُ بالأمجاد والانتصارات في هذا الشهر المبارك؛ وما غزوة بدر الكبرى، وفتح مكة، ومعركة حطين، ووقعة عين جالوت، وغيرها إلا شواهدُ صدق على ذلك.

إخوة الإسلام: يحل بنا شهرنا الكريم، وأمّتنا الإسلامية لا زالت تعاني جراحات عُظمى، وتُعايش مصائب كبرى.
فبأي حال يستقبل المسلمون في الأرض المباركة من جوار الأقصى المبارك هذا الشهر الكريم، وهم لا زالوا يُعانون صَلَفَ الصهاينة المجرمين؟!
بأي حال يعيش إخوانكم المبعدون المشرّدون عن ديارهم وأهليهم وأموالهم؟! وما استمرار قضية أولى القبلتين، ومسرى سيد الثقلين، وثالث المسجدين الشريفين، ما استمرار تلك القضية المأساوية إلا تحدّ سافر من إخوان القردة والخنازير، لكل مبادئ الدين والعقل، والحق والعدل، والسلام والأمن.
بأي حال يستقبل إخوانكم المسلمون في أماكن كثيرة من العالم هذا الشهر الكريم وهو يعانون أبشع حرب إبادة عرفها التاريخ المعاصر؟! ويعانون حياة الجوع والتقتيل والتشريد؟!

رمضان مدرسة الأجيال


إخواني الصائمين: في رمضان تتربى الأمة على الجدّ، وأمة الهزل أمة مهزومة، في رمضان يتربّى أفراد الأمة على عفة اللسان، وسلامة الصدور، ونقاء القلوب، وتطهيرها من أدران الأحقاد والبغضاء، والحسد والغلّ والشحناء، ولا سيّما من طلبة العلم، والمنتسبين إلى الخير والدعوة والإصلاح؛ فتجتمع القلوب، وتتوحّد الجهود، ويتفرّغ الجميع لمواجهة العدو المشترك، ونتخلى جميعاً عن تتبع السقطات، وتلمّس العثرات، والنفخ في الهنّات، والحكم على المقاصد والنيات.

في رمضان: يطلب من شبابنا تحقيق دورهم، ومعرفة رسالتهم، وقيامهم بحق ربهم، ثم حقوق ولاتهم ووالديهم ومجتمعهم.
في رمضان: تتجسد ملامح التلاحم بين المسلمين رعاتهم ورعاياهم، علمائهم وعامّتهم كبيرهم وصغيرهم؛ ليكون الجميع يداً واحدةً، وبناءً متكاملاً؛ لدفع تيارات الفتن، وأمواج المحن؛ أن تخرق السفينة، وتفوّض البناء، ويحصل جرّاءها الخلل الفكريّ والاجتماعي.
في رمضان: تكثر دواعي الخير، وتقبل عليه النفوس؛ فهو فرصة اادعاة والمصلحين، وأهل الحسبة والتربويين: أن يصلوا إلى ما يريدون من خير للأمة بأحسن أسلوب وأقوم منهاج؛ فالفرصة مؤاتية، والنفوس مقبلة.
فاتقوا الله - عباد الله - وأدركوا حقيقة الصوم وأسراره، وتعلموا آدابه وأحكامه، واعمروا أيامه ولياليه بالعمل الصالح، وصونوا صومكم عن النواقض والنواقص، وجدّدوا التوبة وحققوا شروطها؛ لعل الله أن يتجاوز عن ذنوبكم، ويجعلكم من المرحومين المعتقين من النار بمنّه وكرمه.

هدي الرسول
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة في رمضان

لقد كان
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان؛ يقول ابن القيّم رحمه الله: ( وكان هديه فيه عليه الصلاة والسلام أكمل هدي وأعظمه تحصيلاً للمقصود، وأسهله على النفوس، وكان من هديه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة في شهر رمضان: الإكثار من أنواع العبادة، وكان جبريل يدارسه القرآن، وكان يكثر فيه الصدقة والإحسان، وتلاوة القرآن، والصلاة، والذكر والاعتكاف، وكان يخصّه من العبادات بما لا يخصّ به غيره ).
وقد سار على ذلك السلف الصالح - رحمهم الله - حيث ضربوا أروع الأمثلة في حسن الصيام، وإدراك حقيقته، وعمارة أيامه ولياليه بالعمل الصالح.
واعلموا - إخواني المسلمين - أنكم كما استقبلتم شهركم هذا ستودعونه عما قريب، وهل تدري يا عبدالله هل تدرك بقية الشهر أو لا تكمله؟! إننا _ والله - لا ندري، ونحن نصلي على عشرات الجنائز في اليوم والليلة: أين الذين صاموا معنا فيما مضى؟! إن الكيّس اللبيب من جعل من ذلك فرصة لمحاسبة النفس، وتقويم إعوجاجها، وأطرها على طاعة ربّها قبل أن يفجأها الأجل، فلا ينفعها - حينذاك - إلا صالح العمل، فعاهدوا ربكم - يا عباد الله - في هذا الشهر المبارك على التوبة والندم، والاقلاع عن المعصية والمأثم، واجتهدوا في الدعاء لأنفسكم وإخوانكم وأمتكم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



211622006210151bs8.gif

مع فائق تقديري وإحترامي 
-
تعاڷ ۆاحضنيـﮱ ° قبڷ شۆقيـﮱ ڷا يمۆت
تعاڷ انــا بعطيــڪْ ° بــاقيـﮱ حــنانيـــﮱ °
° ايـــام عمريـﮱ ° معــڪْ ڷحضـﮧ ۆتفـــۆت
شـــۆف يا خــڷيـﮱ ° زمــانيـﮱ رمــانيـﮱ °



--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

Sunday, July 24, 2011

: كل عــــام وأنتـــــــم بخيــــــــــر



---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: فيصل طفران <>

                        

   ًٍسبحان الله وبحمده                        

                              سبحان الله العظيم ..~

 

                

 





 سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 


 



أسأل الله ( أن يعطيكم )

أطيب مآفي الدنيآ --> [ محبة الله ]
وأحسن مآفي الجنة --> [ رؤية الله ]
وأنفع الكتب --> [ كتآب الله ]
وأن يجمعكم بأبر الخلق--> [ رسول الله ]
وأن يبلغكم رمضآن [ و ] 
يبآرك لكم فيه .. 

اللهم آمين )

وكل عآم وأنتم بخير "

بمنآسبة

قرب حلول ( شهر رمضآن المبآرك )

أعآده الله عليكم / بكل خير وبركة '






 

 

 
 
 




إهدآء لكل من له بقلبي

" محبة وتقدير


fsfsly..,

 

 
















--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي

: لا تعيش ، وعيش‎



 
                ~¤¦¦§¦¦¤~AzQrte~¤¦¦§¦¦¤~                     

 لا تعيش ، وعيش‎ 
 
 
 




"جميل جدا"

إن تعيش في هذه الدنيا بإحساس طيب 
بإحساس حنون 
ومتفاهم 
و رحيم
 وعطوف

تعيش محب للحياة 
وعاشق لها 
متعاطف مع الناس
عش بقلب صافي نقي 
بقلب خالي من الحقد الحسد 
بقلب يضم الكثير من الأحباب من دون تفريق







"لا تعيش "

وأنت ظالم
الكل يخاف من ظلمك...؟؟
لا تعيش قاسي تجرح ولا تبالي
لن تحصل على احد يحبك
لا تعيش شرير
اعرف بأنك محاط بالأعداء تريد أن تهجم عليك بشراسة حين تغفل عن نفسك
لا تعيش بإحساس حاقد 
وحسود 
وأناني 
واستغلالي 
و خائن
في النهاية ستجد نفسك وحيدا لا احد يريد قربك
لا تعيش أنت والشيطان في روح واحده
و تصبح مثله أو أحسن منه




 
"لا تصدق"
 
نعم لا تصدق عبارة أن الطيب لا يعيش في هذا الزمان
وانه لا حياه له بين سطور الناس
وانه قد يكون ساذج ومغفل 
من رسم في حياته أن لا يعيش بشخصيته الحقيقة بسبب الناس لكي لا تتطاول عليه الناس

نعم لا تصدق ذلك
بل عيش بشخصيه أنت تحبها
شخصيه بعيده عن الحقد والحسد و الخيانة والكذب والظلم
تعرف أن معدن الناس طيب
واكبر دليل الطفولة



 





لكن مع الأيام و الظروف يتغير الشخص
اما ان يصبح شخصيه محبوبة أو عنيف وشرس
لماذا لا تجرب أن تعيش بقلب صافي ونقي
عيش و أنت على يقين بأنك لن تجعل احد يتطاول عليك 
عيش وأجعل حولك حدود حمراء لا تسمح لاحد إن يتجاوزها
حدود لا احد يعبث ويهز أعماقك
 
حافظ على 
 دينك
بان يكون هو الأفضل

كرامتك
دائما تكون مرفوعة

وطنك
هو حبك الذي تعيش تحت ظله

حبك
بان تحافظ عليه ولا تتخلى عنه
ذاتك
احترم ذاتك..والناس ستجدها تحترمك لذلك

شخصيتك
هادئ ومسيطر باعتدال

نفسك
حافظ عليها واهتم بها

روحك
راعي مشاعرك ولا تسخر من نفسك
 
 

هذا الحدود الحمراء مثل السور تحميك بإذن الله من الناس الحاقدة ومن الخيانة





 
وبذلك تعيش
 وأنت مرتاح 

لا تظلم احد ولا تجرح احد
فقط عيش بإحساس طيب وخالي من الحقد والحسد
وقتها ترى السعادة في حياتك وقلبك بإذن الله

 


--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google‏ مجموعة
Group woolf.
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
woolf.8@gmail.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com/group/woolf_8?hl=ar?hl=en-GB
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ارسل كلمة (الغاء) إلى
woolf_b@hotmail.com
للتواصل مع إدارة المجموعة ماسنجر على الايميل التالي